تشعر الأنثى بالامتنان , وروعة الكون في أحايين كثيرة من حياتها .
ومن تلك القبسات الزمانية , إمتنانها لله سبحانه بمقدم شريك الحياة " الرجل " !!
فإذا ما ارتبطت تلك الأنثى بذلك الرجل , أخذت تحوِّل كل آفاق العالم ومناظر الكون , صورةُ في منظاره هو !
لأنها هي المعطاءة الأرَّق , وينسى الرجل في غمرة رجولته – وخاصة في مقتبل حياته – أي وصاية بتلك الأنثى , ويعيش الرجل بمبادئ الرجولة البالية , وتتحمل الأنثى كل ذلك , حتى لا تفقد كرامتها بكلمة طلاق وما شابه .
وكأنَّ همُّ الحفاظ على البيت وأركانه ليست مسؤولية مشتركة يحملها الرجل " الزوج " كما تحملها الأنثى " الزوجة " !
وتبقى تلك الأنثى تقرأ , وتسمع ويُقالُ لها : ( يحب الرجل كذا , ويكره كذا ..) , تقديراً ومحبة واحتراماً .
- وهنا السؤال : هل الشعور بالكرامة والإنسانية وتقدير الغير هو حق للرجل فقط ؟
- وهل يأنف الرجل عن النصيحة والتذكير بالمعروف , وخاصة فيما يتعلق بحقوق زوجته ؟!
وهل هذه المكابرة هي أيضاً من دواعي تلك الرجولة ؟!!
- وماذا عن الحديث القائل في حق النساء – بما معناه – ( ما أكرمهن إلا كريم , وما أهانهن إلا لئيم ) , فهل يُطيق الرجل - برجولته تلك - أن يُوصم باللئامة ؟
تساؤل آخر : هل يحقُّ للرجل أن يجعل الرجولة المُدَّعاة , مبرراً لأفعاله وأخطائه في حق الغير وخاصة شريكة حياته , تلك الأنثى الشفافة ؟!
- وهل يُعدُّ الخوف من ثورة غضبه – والتي غالباً ما تأكل الأخضر واليابس – مُبرراً لسكوتها عن حقها وكتمانه في نفسها ؟ أم هو مما يدخل تحت ( كلمة حق عند سلطان جائر ) ؟!
- وبالتالي هل يحق لذلك الرجل أن يُغلق كل حديث , وبابا للحوار بالتهديد بثورة غضب ؟!
- وهل يعني هذا أن الرجل لا يملك زمام نفسه وعقله , ولا يقع تحت مسؤولية قول النبي صلى الله عليه وسلم ( لا تغضب ) ؟!!
تساؤلات تبحث عن إجابة صادقة , وجريئة , وواقعية , بعيداً عن كل مثالية تنظيرية ..
تشعر الأنثى بالامتنان , وروعة الكون في أحايين كثيرة من حياتها .
ومن تلك القبسات الزمانية , إمتنانها لله سبحانه بمقدم شريك الحياة " الرجل " !!
فإذا ما ارتبطت تلك الأنثى بذلك الرجل , أخذت تحوِّل كل آفاق العالم ومناظر الكون , صورةُ في منظاره هو !
لأنها هي المعطاءة الأرَّق , وينسى الرجل في غمرة رجولته – وخاصة في مقتبل حياته – أي وصاية بتلك الأنثى , ويعيش الرجل بمبادئ الرجولة البالية , وتتحمل الأنثى كل ذلك , حتى لا تفقد كرامتها بكلمة طلاق وما شابه .
وكأنَّ همُّ الحفاظ على البيت وأركانه ليست مسؤولية مشتركة يحملها الرجل " الزوج " كما تحملها الأنثى " الزوجة " !
وتبقى تلك الأنثى تقرأ , وتسمع ويُقالُ لها : ( يحب الرجل كذا , ويكره كذا ..) , تقديراً ومحبة واحتراماً .
- وهنا السؤال : هل الشعور بالكرامة والإنسانية وتقدير الغير هو حق للرجل فقط ؟
- وهل يأنف الرجل عن النصيحة والتذكير بالمعروف , وخاصة فيما يتعلق بحقوق زوجته ؟!
وهل هذه المكابرة هي أيضاً من دواعي تلك الرجولة ؟!!
- وماذا عن الحديث القائل في حق النساء – بما معناه – ( ما أكرمهن إلا كريم , وما أهانهن إلا لئيم ) , فهل يُطيق الرجل - برجولته تلك - أن يُوصم باللئامة ؟
تساؤل آخر : هل يحقُّ للرجل أن يجعل الرجولة المُدَّعاة , مبرراً لأفعاله وأخطائه في حق الغير وخاصة شريكة حياته , تلك الأنثى الشفافة ؟!
- وهل يُعدُّ الخوف من ثورة غضبه – والتي غالباً ما تأكل الأخضر واليابس – مُبرراً لسكوتها عن حقها وكتمانه في نفسها ؟ أم هو مما يدخل تحت ( كلمة حق عند سلطان جائر ) ؟!
- وبالتالي هل يحق لذلك الرجل أن يُغلق كل حديث , وبابا للحوار بالتهديد بثورة غضب ؟!
- وهل يعني هذا أن الرجل لا يملك زمام نفسه وعقله , ولا يقع تحت مسؤولية قول النبي صلى الله عليه وسلم ( لا تغضب ) ؟!!
تساؤلات تبحث عن إجابة صادقة , وجريئة , وواقعية , بعيداً عن كل مثالية تنظيرية ..
فهل الرجل كائن غريب حقاً ؟!
ومن تلك القبسات الزمانية , إمتنانها لله سبحانه بمقدم شريك الحياة " الرجل " !!
فإذا ما ارتبطت تلك الأنثى بذلك الرجل , أخذت تحوِّل كل آفاق العالم ومناظر الكون , صورةُ في منظاره هو !
لأنها هي المعطاءة الأرَّق , وينسى الرجل في غمرة رجولته – وخاصة في مقتبل حياته – أي وصاية بتلك الأنثى , ويعيش الرجل بمبادئ الرجولة البالية , وتتحمل الأنثى كل ذلك , حتى لا تفقد كرامتها بكلمة طلاق وما شابه .
وكأنَّ همُّ الحفاظ على البيت وأركانه ليست مسؤولية مشتركة يحملها الرجل " الزوج " كما تحملها الأنثى " الزوجة " !
وتبقى تلك الأنثى تقرأ , وتسمع ويُقالُ لها : ( يحب الرجل كذا , ويكره كذا ..) , تقديراً ومحبة واحتراماً .
- وهنا السؤال : هل الشعور بالكرامة والإنسانية وتقدير الغير هو حق للرجل فقط ؟
- وهل يأنف الرجل عن النصيحة والتذكير بالمعروف , وخاصة فيما يتعلق بحقوق زوجته ؟!
وهل هذه المكابرة هي أيضاً من دواعي تلك الرجولة ؟!!
- وماذا عن الحديث القائل في حق النساء – بما معناه – ( ما أكرمهن إلا كريم , وما أهانهن إلا لئيم ) , فهل يُطيق الرجل - برجولته تلك - أن يُوصم باللئامة ؟
تساؤل آخر : هل يحقُّ للرجل أن يجعل الرجولة المُدَّعاة , مبرراً لأفعاله وأخطائه في حق الغير وخاصة شريكة حياته , تلك الأنثى الشفافة ؟!
- وهل يُعدُّ الخوف من ثورة غضبه – والتي غالباً ما تأكل الأخضر واليابس – مُبرراً لسكوتها عن حقها وكتمانه في نفسها ؟ أم هو مما يدخل تحت ( كلمة حق عند سلطان جائر ) ؟!
- وبالتالي هل يحق لذلك الرجل أن يُغلق كل حديث , وبابا للحوار بالتهديد بثورة غضب ؟!
- وهل يعني هذا أن الرجل لا يملك زمام نفسه وعقله , ولا يقع تحت مسؤولية قول النبي صلى الله عليه وسلم ( لا تغضب ) ؟!!
تساؤلات تبحث عن إجابة صادقة , وجريئة , وواقعية , بعيداً عن كل مثالية تنظيرية ..
تشعر الأنثى بالامتنان , وروعة الكون في أحايين كثيرة من حياتها .
ومن تلك القبسات الزمانية , إمتنانها لله سبحانه بمقدم شريك الحياة " الرجل " !!
فإذا ما ارتبطت تلك الأنثى بذلك الرجل , أخذت تحوِّل كل آفاق العالم ومناظر الكون , صورةُ في منظاره هو !
لأنها هي المعطاءة الأرَّق , وينسى الرجل في غمرة رجولته – وخاصة في مقتبل حياته – أي وصاية بتلك الأنثى , ويعيش الرجل بمبادئ الرجولة البالية , وتتحمل الأنثى كل ذلك , حتى لا تفقد كرامتها بكلمة طلاق وما شابه .
وكأنَّ همُّ الحفاظ على البيت وأركانه ليست مسؤولية مشتركة يحملها الرجل " الزوج " كما تحملها الأنثى " الزوجة " !
وتبقى تلك الأنثى تقرأ , وتسمع ويُقالُ لها : ( يحب الرجل كذا , ويكره كذا ..) , تقديراً ومحبة واحتراماً .
- وهنا السؤال : هل الشعور بالكرامة والإنسانية وتقدير الغير هو حق للرجل فقط ؟
- وهل يأنف الرجل عن النصيحة والتذكير بالمعروف , وخاصة فيما يتعلق بحقوق زوجته ؟!
وهل هذه المكابرة هي أيضاً من دواعي تلك الرجولة ؟!!
- وماذا عن الحديث القائل في حق النساء – بما معناه – ( ما أكرمهن إلا كريم , وما أهانهن إلا لئيم ) , فهل يُطيق الرجل - برجولته تلك - أن يُوصم باللئامة ؟
تساؤل آخر : هل يحقُّ للرجل أن يجعل الرجولة المُدَّعاة , مبرراً لأفعاله وأخطائه في حق الغير وخاصة شريكة حياته , تلك الأنثى الشفافة ؟!
- وهل يُعدُّ الخوف من ثورة غضبه – والتي غالباً ما تأكل الأخضر واليابس – مُبرراً لسكوتها عن حقها وكتمانه في نفسها ؟ أم هو مما يدخل تحت ( كلمة حق عند سلطان جائر ) ؟!
- وبالتالي هل يحق لذلك الرجل أن يُغلق كل حديث , وبابا للحوار بالتهديد بثورة غضب ؟!
- وهل يعني هذا أن الرجل لا يملك زمام نفسه وعقله , ولا يقع تحت مسؤولية قول النبي صلى الله عليه وسلم ( لا تغضب ) ؟!!
تساؤلات تبحث عن إجابة صادقة , وجريئة , وواقعية , بعيداً عن كل مثالية تنظيرية ..
فهل الرجل كائن غريب حقاً ؟!