تـــــــــــــــــــوقيع مـــــــــــشاعل عقيل

يسلموووووووووو

واااااااااي .. سمالله عليهاا الله يخليها لنا يارب ..

و لا يحرمناا من شوفتهاا .. يا حلووها و يا حلوؤوؤ كلامهاا ..

مشكوؤوره حبيبتي (( غلاي مشاعل عقيل )) و علييج بألف عافيه .. تستاهلين

شوفتها و توقيعهاا .. :P

يسلمووو



حلو كلامها

ثـأأأنــــكـــــيوو

واااااااااااااااي يمه فديتها فديت كلامها

العفو ياحلوين



لا فهد هذا انارايحه لها ومخليتها اتوقع لي :hjjjjjj:

يسلمووووووووووووووووو

3ly7a togee3 mara 5a6eer yslmoOo 3la 7eek topic

عليها توقيع مررة خطير يسلموو على
هيكـ توبيك ...

واااي فديتها وفديت كلامها العسل



الله يخليها لنا انشالله

yay y3zen 5l3m73 bs

وااااااااااااااو

فديتهــــأ هي وتوووقيعهـــا :xrectvy:

يسلموووووووووووو

واااااااااااي فديتها حتى انا شفتها وكلمتها وصورت وياها والله حدها طيبه ومتواااااااضعه حييييييييل بس ماوقعتلي كان زحمه وايد واموووت فيها شعولتي الحلوه الله يخليها حق امها وابوها
مع تحيات فرقه انطرب ويانا

خلق التواضع من الأخلاق الفاضلة الكريمة ، والشيم العظيمة التي حث عليها الإسلام ورغَّب فيها، وتمثله رسول الله صلى الله عليه وسلم منهجاً عملياً في حياته، وفي ثنايا الأسطر التالية نقف عند بعض ملامح هذا المنهج العملي لنرى تواضعه صلى الله عليه وسلم.

فقد كان صلى الله عليه وسلم مع علو قدره ، ورفعة منصبه أشد الناس تواضعاً، وألينهم جانباً، وحسبك دليلاً على هذا أن الله سبحانه وتعالي خيَّره بين أن يكون نبياً ملكاً ، أو نبياً عبداً ، فأختار أن يكون نبياً عبداً صلوات الله وسلامه عليه.

وكان صلى الله عليه وسلم يمنع أصحابه من القيام له، وما ذلك إلا لشدة تواضعه فعن أبي أمامة رضي الله عنه قال : خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم متكئاً على عصاً ، فقمنا له ، قال لا تقوموا كما يقوم الأعاجم ، يعظِّم بعضهم بعضاً) رواهأحمد وأبو داود وهذا خلاف ما يفعله بعض المتكبرين من حبهم لتعظيم الناس لهم ، وغضبهم عليهم إذا لم يقوموا لهم ، وقد قال عليه الصلاة والسلام ( من أحب أن يتمثَّل له الناس قياماً فليتبوأ مقعده من النار) رواه أحمد والترمذي و أبو داوود.

وخلق التواضع كان سمةً ملازمةً له صلى الله عليه وسلم في حياته كلها، في جلوسه ، وفي ركوبه ، وفي أكله ، وفي شأنه كله ، ففي أكله وجلوسه نجده يقول (إنما أنا عبد، آكل كما يأكل العبد، وأجلس كما يجلس العبد) رواه ابن حبان ، وفي ركوبه يركب ما يركب عامة الناس، فركب صلى الله عليه وسلم البعير و الحمار والبغلة والفرس، قال أنس رضي الله عنه: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعود المريض، ويشهد الجنازة، ويجيب دعوة العبد، وكان يوم بني قريظة على حمار مخطوم بحبل من ليف ) رواه الترمذي.

وفي "سنن" ابن ماجه عن قيس بن أبي حازم : أن رجلاً أتي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقام بين يديه فأخذته رعدة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( هوّن عليك فإني لست بملك ، إنما أنا ابن امرأة من قريش كانت تأكل القديد) ـ والقديد هو اللحم المجفف - وهذا من تمام تواضعه صلى الله عليه وسلم حيث بين له أنه ليس بملك، وذكر له ما كانت تأكله أمه لبيان أنه رجل منهم ، وليس بمتجبر يُخاف منه.

وبالجملة فإن الناظر إلى ما تقدم بعين البصيرة والاعتبار يعلم علم اليقين، أن خلق التواضع كان خلقاً ملازماً لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وأنه من الأخلاق التي ينبغي على المسلم أن يتحلى بها و يحرص عليها إقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم كي ينال خيريِّ الدنيا والآخرة.[/i]

ممكن ايميل مشاعل

واااو تجنن هي وكلامه وتوقيعها
وتكفون اللي يعرف ايميلها يعطينياه

واااااااااااااااي يمه فديتها فديت كلامها

وااي فديتها ياحلو شعولة

روعة توقيعها مثلها

يسلموووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو