الـســلام عــليـكـم ورحمــه الله وبـركــاته
صــبـ ـاحكم/مــســـ ـائـكـم
ســعـ ــاده ووفـ ــرح
وطـيـ ــور ومـــ ــرح
كلما احسست الدنيا ضاقت عليك؟
وهموم الحياة أرهقتك وكبلتك؟
هناك ""كنز""لايقدر بأي الأثمان؟
غفلنا عنه"وتناسيناه،،
وكأننا لاندري بأنه حل لجميع مشاكلنا وهمومنا؟؟
(أنه كــتـــــاااااب الله الكريم))
فيه الشفاء والسعاده في الدنيا أما في الاخره فهو شفيعنا فمن كرم الله أنه جعل الحرف بحسنه والحسنه بعشر
أمثالها الى سبعمائه ضعف بأذن الله فلماذا نهجره؟
لنحذر من ضياع وقتنامن غير أن تتلو وجه واحد فلماذا لانخصص وقت نتلو فيه القرآن بصوت شجي وقلب حاضر؟؟
فلولا القرآن لتعكرت حياتنا وعشنا هما وغما ولامفر منهما فالقرآن أنسيك ولكن يكن به الخير في قلبه أغتر بالدنيا
وملذاتها يابن آدم لن تنفعك دنياك بشي فاعمل لأخرتك رحمك الله ونفسي والمسلمين آآآجمعين آآمين"""""
((هذه القصة حدثت لفتاه تدرس في إحدى الجامعات))
إذا فقدت الخلان والدواء وإذا كابدتك الآلام اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا ونور صدورنا وذهاب همومنا وغمومنا اللهم أجعله شفعينا يوم تقوم الساعه آآآمين""
اليكم القصه
في دوله خليجيه فتاه تدرس في إحدى الجامعات التخصصات الدينيه وكانت لها صووت عذب كانت تقرأالقرآن كل
ليله وكانت قرائتها جميه جداً"" أمها كل ليله عندما تذهب إلى غرفتها تقف عند الباب فتسمع قراءة
ابنتها وفي إحدى الإيام مرضت هذه الفتاة وذهبت بها أهلها الى المستشفى فمكثت فية عدة ايام.
الى أن وافها الأجل هناك في ذلك المستشفى فصعق الاهل بالخبر عندما علموا من إدارة المستشفى .فكان وقع هذا الخبر ثقيل على
امها واذا بيوم العزاء الاول يمر كالسنه على امها الذي يقطر قلبها دم على وفاة ابتها وعندما ذهب المعزون قامت الام
الى غرفه ابنتها حوالي الساعه الوحده بعد منصف الليل فعندما قربت الام من الباب فاذا بها تسع صوت أشبه مايشبه
بالبكاء الخفيف والاصوات كانت كثيرة وصوتهاخفيف ففزعت الام تدخل الغرفه وعند الصباح اخبرت الاهل بما سمعته قرب غرفه
ابنتهاوفعلا عندما أتى الصباح ذهب وتأكدو ولايوجد شي على الاطلاق. وكانت الام متاكدة مما سمعت واخبرت احد صديقاتها بما
سمعت واشارت لهابأن تذهب الى احد الشيوخ وتخبره بما يحدث وفعلا واخبرت احد الشيوخ فتعجب الشيخ من ماسمع وقال اريد ان أتي
الى البيت اتجهوا به نحو الغرفه واخبروه بما كانت تفعله ابنتهم من قراءة للقرآن كل ليلة وعندما اقتربوا من الغرفه
واذا بذلك الصوت نفسه وسمعه الشيخ واذا بالشيخ يبكي فقالوا مالذي يبكيك؟
فقال الله اكبر هذا صوت الملائكه ان الملائكه في كل ليلة عندما تقرأ الفتاه القرآن كانوا ينزلون ويستمعون فهم يفقدون
ذلك الصوت الذي كانو يحضرون كل ليله ويستمعون له الله اكبر الله اكبر هنيئا لها ماحصلت عليها من درجه رحمها الله واسكنها
فسيح جناته....سبحان الله
أخي/تي،،
كم لم تقرأ صفحه من كتاب الله...
اســــبـــوع...؟؟؟
اسبوعااااان....؟؟؟
شهـــــــر....؟؟؟؟
شهـــــران....؟؟؟؟
كم تسمع/ي أغنية ماجنه أوتري مسلسلاً
ساعه؟؟؟
ساعتان؟؟؟
يوم؟؟؟
يومان؟؟؟
إعلمي أنه لايجتمع حبان في قلب واحد ((حب القرآن وحب الغناء))
اتمنى من الجميع الاستفاده من القصه
تــووته الحارثي
صــبـ ـاحكم/مــســـ ـائـكـم
ســعـ ــاده ووفـ ــرح
وطـيـ ــور ومـــ ــرح
كلما احسست الدنيا ضاقت عليك؟
وهموم الحياة أرهقتك وكبلتك؟
هناك ""كنز""لايقدر بأي الأثمان؟
غفلنا عنه"وتناسيناه،،
وكأننا لاندري بأنه حل لجميع مشاكلنا وهمومنا؟؟
(أنه كــتـــــاااااب الله الكريم))
فيه الشفاء والسعاده في الدنيا أما في الاخره فهو شفيعنا فمن كرم الله أنه جعل الحرف بحسنه والحسنه بعشر
أمثالها الى سبعمائه ضعف بأذن الله فلماذا نهجره؟
لنحذر من ضياع وقتنامن غير أن تتلو وجه واحد فلماذا لانخصص وقت نتلو فيه القرآن بصوت شجي وقلب حاضر؟؟
فلولا القرآن لتعكرت حياتنا وعشنا هما وغما ولامفر منهما فالقرآن أنسيك ولكن يكن به الخير في قلبه أغتر بالدنيا
وملذاتها يابن آدم لن تنفعك دنياك بشي فاعمل لأخرتك رحمك الله ونفسي والمسلمين آآآجمعين آآمين"""""
((هذه القصة حدثت لفتاه تدرس في إحدى الجامعات))
إذا فقدت الخلان والدواء وإذا كابدتك الآلام اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا ونور صدورنا وذهاب همومنا وغمومنا اللهم أجعله شفعينا يوم تقوم الساعه آآآمين""
اليكم القصه
في دوله خليجيه فتاه تدرس في إحدى الجامعات التخصصات الدينيه وكانت لها صووت عذب كانت تقرأالقرآن كل
ليله وكانت قرائتها جميه جداً"" أمها كل ليله عندما تذهب إلى غرفتها تقف عند الباب فتسمع قراءة
ابنتها وفي إحدى الإيام مرضت هذه الفتاة وذهبت بها أهلها الى المستشفى فمكثت فية عدة ايام.
الى أن وافها الأجل هناك في ذلك المستشفى فصعق الاهل بالخبر عندما علموا من إدارة المستشفى .فكان وقع هذا الخبر ثقيل على
امها واذا بيوم العزاء الاول يمر كالسنه على امها الذي يقطر قلبها دم على وفاة ابتها وعندما ذهب المعزون قامت الام
الى غرفه ابنتها حوالي الساعه الوحده بعد منصف الليل فعندما قربت الام من الباب فاذا بها تسع صوت أشبه مايشبه
بالبكاء الخفيف والاصوات كانت كثيرة وصوتهاخفيف ففزعت الام تدخل الغرفه وعند الصباح اخبرت الاهل بما سمعته قرب غرفه
ابنتهاوفعلا عندما أتى الصباح ذهب وتأكدو ولايوجد شي على الاطلاق. وكانت الام متاكدة مما سمعت واخبرت احد صديقاتها بما
سمعت واشارت لهابأن تذهب الى احد الشيوخ وتخبره بما يحدث وفعلا واخبرت احد الشيوخ فتعجب الشيخ من ماسمع وقال اريد ان أتي
الى البيت اتجهوا به نحو الغرفه واخبروه بما كانت تفعله ابنتهم من قراءة للقرآن كل ليلة وعندما اقتربوا من الغرفه
واذا بذلك الصوت نفسه وسمعه الشيخ واذا بالشيخ يبكي فقالوا مالذي يبكيك؟
فقال الله اكبر هذا صوت الملائكه ان الملائكه في كل ليلة عندما تقرأ الفتاه القرآن كانوا ينزلون ويستمعون فهم يفقدون
ذلك الصوت الذي كانو يحضرون كل ليله ويستمعون له الله اكبر الله اكبر هنيئا لها ماحصلت عليها من درجه رحمها الله واسكنها
فسيح جناته....سبحان الله
أخي/تي،،
كم لم تقرأ صفحه من كتاب الله...
اســــبـــوع...؟؟؟
اسبوعااااان....؟؟؟
شهـــــــر....؟؟؟؟
شهـــــران....؟؟؟؟
كم تسمع/ي أغنية ماجنه أوتري مسلسلاً
ساعه؟؟؟
ساعتان؟؟؟
يوم؟؟؟
يومان؟؟؟
إعلمي أنه لايجتمع حبان في قلب واحد ((حب القرآن وحب الغناء))
اتمنى من الجميع الاستفاده من القصه
تــووته الحارثي